أخيرا انتهى الكابوس وها أنا في قاعة المحكمة وكلها دقائق وينطق القاضي بالحكم، كان طريقا طويلا وشاقا لكن نتائجه تستحق، وبالتأكيد الحُكم سيكون لصالحي، وعندما يتم الحجر على والدي وأغرق في أمواله؛ ربما يكف ذلك الضمير الثقيل عن توبخي، حتى إنه بدأ يتجسد لي في هيئة تشبهني.
ها هو محامي العائلة يقبل وابتسامة النصر تنير محياه، لكن ما هذا؟!
لقد ذهب يسلم على ضميري ويهنئه!!
ومن هذا الغريب المقبل نحوي يخاطبني بأسى:
– أسف؛ لقد كسب ابنك قضية الحجر!
رشا فوزي
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- أفضل أنواع الخبز بحسب خبراء التغذية
- المكسيك، أتعس فيل في العالم “يفوز” بقضي تاريخية
- أحذر من تناول الطماطم إذا كنت تعاني من هذه الحالة الطبية
- الكشف عن برومو فيلم أوسكار عودة الماموث
- ما هو أول طعام تم تناوله في الفضاء؟
- حشرجة الحلق
- فريضة الحج
- وزير الخارجية سامح شكري يلتقي وزيرة خارجية إندونيسيا
- القليوبية محافظة أنجبت أصواتًا من السماء
- سنة الحياة
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات