بقلم/هاني شاكر حسن…
لا تستهن بصلاتك أبدًا
توضأ لها بهدوء
رتل الفاتحة ترتيلاً
أعطِ الركوع وقته
والسجود حقه
لمَ العجلة؛ أَلأجلِ حاجةٍ من حوائجِ الدنيا..؟
أنت بين يدي قاضي الحاجات
وتذكر كم من الناس في قبورهم
لا أمنية لهم الآن غير أن يقفُوا موقفك
ويسجُدُوا لله سجدةً•