بقلمي _ناجح أحمد – صعيد مصر
أَمْهِلِيْنِيْ لَحْظَةَ التِّيْهِ بِعَيْنَيْكِ
بَرِيْقُ النُّوْرِ مِنْهَا كَالْمَصَابِيْحْ
اِمْنَحِيْنِيْ فُرْصَةَ التَّمَلْمُلِ بِجَفْنَيْكِ
دَعِيْنِيْ أَسْتَفِيْقُ مِنَ التَّسَابِيْحْ
اِنْتَزِعِيْنِيْ مِنِّيْ الرُّوْحُ مَعَ الرُّوْحْ
وَ أَشْوَاقِيْ مُخَضَّبَةُ التَّبَارِيْحْ
حُرُوْفِيْ وَقْعَ قَارِعَةِ الطَّرِيْقْ
عَصَافِيْرٌ هَفَا قَلِبْيْ طَرِيْحْ
رَفِيْفَ حُسْنِكِ الْكَرَوَانُ صَوْتُكْ
سَيَبْقَىْ دَوْحِيْ الْمَذْبُوْحُ يَبُوْحْ
فَأَرْبِعِيْ عَلَىْ ظَلْعٍ جَرْيْحْ
يِذِكْرُكِ بِالْجَوَىْ قَلْبِيْ مُرِيْحْ
فَإِنْ كَانَ اَلتَّغَزُّلُ اَلصَّرِيحْ
وَنُطْقُ لِسَانِي فِيكِ الْفَصِيحْ
بِشِعْرِي سَامِحِينِي يَا مَلِيحْ
فَقَدْ جَعَلَتْ بَيَانِيْ ذَا مَدِيحْ
وَمِنْ وَقْعِي بِحُبِّكِ قَدْ خَرَجْتُ
لِكُرْهٍ عَنْ طَوْعِي بِالتَّصَارِيحْ
فَذِكْرُكِ بِالْجَوَى قَلْبِي مُرِيحْ
تُدَاوِيْنَ الْجُرُوْحَ لَأَسْتَرِيْحْ.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- يا صـديقي خذ بيــديّ للجنـــــــان
- ما قلبي عشق مرّة
- «التنمية الإنسانية خارج إطار البحث»
- تطورات جديدة في قضية طفل شبرا الخيمة
- دورة شاعر الشّعب محمود بيرم التونسي بفندق الرئيس بالحمامات
- الأقصر: إنهيار مصنع الدير البحري بالقرنة
- انخفاض أسعار 18 علامة سيارات في مصر
- “مصر للطيران” تستحوذ على ثقة الفرق المشاركة في أكبر البطولات الإفريقية لكرة القدم
- بلينكن : أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين “التأثير والتدخل” في الانتخابات المقبلة
- لافروف: ندعم مساعي بوليفيا للانضمام إلى مجموعة ” البريكس “
قد يعجبك ايضا
تعليقات