أحمد الزعبلاوي
يوم خطوبة النبي صل الله عليه وسلم والسيدة خديجة …
وهو بعمر 25 وهي أكبر منه وأغنى منه بكثير…
وأعمامه وأعمامها جالسون ، قام أبو طالب يخطبها له فقال: الحمدالله الذي جعلنا من ذرية إبراهيم وزرع إسماعيل وجعل لنا بلدا حراما وبيتا محجوجا وجعلنا الحكام على الناس ….
ثم إن إبن اخي هذا من لا يوزن به فتى من قريش إلا رجح عليه ، برا ،وفضلا، وكرما ، وعقلا، وإن كان في المال قل ، فإن المال ظل زائل وعارية مسترجعة …
وله في خديجة بنت خويلد رغبة ، ولها فيه مثل ذلك ، وما أحببتم من الصداق فعلي …
فقام ورقة ابن نوفل أبن عمها ورد وقال :
الحمدلله الذي جعلنا كما ذكرت ، وفضلنا على ما عددت فنحن سادة العرب وقادتها ، وانتم أهل ذلك كله لا تنكر العشيرة فضلكم ، ولا يرد أحد من الناس فخركم ولا شرفكم وقد رغبنا في الإتصال بحبلكم ،
فأشهدوا يا معشر قريش ، بأني قد زوجت خديجة بنت خويلد من محمد ابن عبدالله .
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد صل الله عليه وسلم
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- رغم سخونة الطقس وحرارة الجو أطباء الأسنان بالأقصر والمنافسة على مقاعد النقابة بها.
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار “عملية رفح
- رئيس الجمهورية التّونسية يجري مكالمة هاتفية مع رئيس الجمهورية الفرنسية
- روسيا: “قصفنا قطارًا يحمل أسلحة غربية إلى أوكرانيا”
- من يشعل النار في الدول الجوار
- الإسكندرية تتزين اليوم لحفل زفاف اولادها
- مقترح جديد للهدنة في غزة
- وكيل وزارة الصحة بأسوان يتفقد مستشفي دراو المركزى
- أمانة الثقافة والفنون لحزب حماة الوطن بقنا تكرم حفظة القرآن الكريم.
- الملائكة الذين ذكرهم القرآن الكريم
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات