رشا فوزي
هذيان
مُتحسسة جبهتي، أدْركت الكلمات أني محمومة، عندما أخبرتها بتحريري لجنّي القمم، فكافئني بأرض الميعاد المزعوم، تلك القصة التي لم تُكتَب نهايتها بعد!
تمت
رشا فوزي
هذيان
مُتحسسة جبهتي، أدْركت الكلمات أني محمومة، عندما أخبرتها بتحريري لجنّي القمم، فكافئني بأرض الميعاد المزعوم، تلك القصة التي لم تُكتَب نهايتها بعد!
تمت