حول طبيعة العمل في بداية السنة الدراسية:( التقييم التوجيهي بين الإنجاز والأهداف)

 عبدالله القطاري من تونس
1) تهيئة نفسية ومعرفية تتراواح بين ثلاثة واربعة ايام تنفتح على المكتسبات الحاصلة في السنة الدراسية السابقة
2) تقييم توجيهي يراعي تباين المستويات ويكشف عن مدى تملك المتعلم للمكتسبات التي تخول له مواصلة التعلمات اللاحقة. وفق اداء منتظر دقيق ومدروس لكل نشاط تعلمي.
ينجز التقييم التوجيهي بشكل متدرج اي لا تنجز التقييمات في كل المواد في يوم واحد. مراعاة لمصداقية الاصلاح ونجاعة التشخيص
4) وضع خطة علاجية دقيقة تنبني على ضوء تمشي تشخيص فعلي للنتائج الحاصلة في كل تقييم والتي على ضوئها يتم:
4) بناء الوحدة صفر انطلاقا من هذه الصعوبات . وهي وحدة علاجية ذات خصوصيات في طريقة التدريس وطبيعة التنشيط تقوم على اعتبار ما بين التلاميذ من فوارق افرزتها نتائج التشخيص
5) يحسن ان تتراوح هذه المحطة العلاجية (:الوحدة صفر) بين 15و21 وعشرين يوما كل حسب مستوى متعلميه
6) تاخذ بيانات كراس الدروس خلال هذه فترة
الدعم والعلاج كنمط للتعلم
7) تختم هذه المحطة بتقييم ذي صبغة تكوينية لا تعقبه محطة علاجية وانما يؤخذ بعين الاعتبار في التخطيط للوحدة الاولى في التعلمات. للمستوى الدراسي المباشر.
وفق الله الجميع
حول طبيعة العمل في بداية السنة الدراسية:( التقييم التوجيهي بين الإنجاز والأهداف)
Comments (0)
Add Comment