وزير التربية والتعليم ومحافظ السويس يعقدان لقاءً مع مديرى الإدارات التعليمية بالمحافظة 

متابعة ـ هبه حسان

الوزير محمد عبد اللطيف:

– الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز في أعداد المعلمين..وكذلك الاستعانة بالمعلمين بالحصة من المعلمين المحالين للمعاش والحاصلين على مؤهل تربوي

– التشديد على دقة وصحة البيانات التي يقدمها مديرو الإدارات بالنسبة لكثافات الفصول

– البدء في تنفيذ مجموعات التقوية قبل بداية العام الدراسى..وضرورة حصول المعلم على أجر مجزى فوري..وتوفير الإجراءات والآليات المناسبة لراحة المعلم والطالب

– الوزارة اتخذت العديد من الإجراءات لجذب الطلاب للمدرسة والاهتمام بغرس القيم لدى أبنائنا الطلاب

– سرعة الانتهاء من إعداد الجداول المدرسية..وعقد لقاءات دورية مع مديري المدارس في كل محافظة لوضع الحلول المناسبة لأي مشاكل طارئة

محافظ السويس:

– أهمية تحقيق جودة التعليم سواء تعليم عام أو فنى في إطار تحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠

وقد عقد السيد/ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى واللواء أ.ح طارق حامد الشاذلي محافظ السويس، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا مع مديري الإدارات التعليمية بمحافظة السويس؛ بهدف الاستماع إلى رؤيتهم ومقترحاتهم حول سبل تطوير الأداء بالإدارات التعليمية، استعدادًا للعام الدراسي ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥.

وفى مستهل اللقاء، أشاد الوزير بمعلمي التربية والتعليم وما يمتلكونه من خبرات وموهبة في التدريس وما يتلقونه من تدريبات تستهدف تنميتهم المهنية، مؤكدًا حرص الوزارة على الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز في أعداد المعلمين، وكذلك الاستعانة بالمعلمين بالحصة من المعلمين المحالين للمعاش، فضلا عن الاستعانة بمعلمي الحصة من الحاصلين على مؤهل تربوي

واستعرض السيد الوزير محمد عبد اللطيف الآليات التي تم الإعلان عنها كحلول لمشكلة الكثافة الطلابية، والالتزام بتنفيذ المناسب منها وفقا لطبيعة كل إدارة تعليمية، مشددًا على دقة وصحة البيانات التي يقدمها مديرو الإدارات بالنسبة لكثافات الفصول.

كما استعرض الوزير الآليات الخاصة بتطبيق مجموعات التقوية في المدارس ، مشددا على ضرورة البدء في تنفيذها قبل بداية العام الدراسى، وضرورة أن يحصل المعلم على أجر مجزى فوري، وتوفير الإجراءات والآليات المناسبة لراحة المعلم والطالب، موضحًا أن هذه المجموعات تعقد تحت إشراف الوزارة

وزير التربية والتعليم ومحافظ السويس يفتتحان عددا من المدارس بعد تطويرها
Comments (0)
Add Comment