كتبت/ رانده حسن
إختصاصى نفسي
كل إنسان داخله الهدوء والضوضاء ، السكوت و الصياح ، الغموض والوضوح ،
الغضب والصراع والسكون ، كل إنسان داخله الشعور ونقيضه ، ولكن هناك أشخاص يغلب عليهم الهدوء ،والبعض الآخر يغلب عليه الصياح والضوضاء،
الناس ذات الطابع الهادى ومحبى الهدوء
نجدهم يميلون إلى جانب من حياتهم للعزلة بعض الشىء ، كى يشعروا بالراحة النفسية والاسترخاء ،والشعور بالسكينة بعيدا عن ضجيج الحياة ، يرغبون في الحصول على هدوء لذاتهم يفكرون ، يتأملون ، يستمتعون بالهدوء ، يفضلون البقاء بعيدا عن الحياة بالتكنولوجيا ،المشاكل ، الصراعات ، يتصيدون الفرص التى تعطيهم تلك اللحظات التي تشعرهم ، نعم الكون هدوء
لا يوجد أحد ، يستجمعوا أنفسهم ويشعرون بتفريغ الطاقات السلبية ، وتجديد الانخراط من جديد للحياة ،
الهدوء يسود داخل أنفسهم وروحهم ، التأمل والتفكير الإبداعي خاصة ،يؤدى بهم إلى جانب مشرق جديد ،و مواضيع وأفكار تنفتح داخل القلوب والروح ،ويترجمها العقل إلى أفعال تعود بالخير والسعادة لهم ولمن حولهم .
هدوء النفس والروح ، تجعل من الإنسان شخص هادىء محب للغير ، لا يقوم بتصرفات صبيانية هدوء النفس والروح شيطانية ،بل يفكر ويتخذ القرار الذي يراه مناسبا ، وصائبا.نظرا لهدوء الذات
الهدوء يسود الأشخاص محبى الهدوء والسكينة فى أنفسهم وروحهم ، التأمل والتفكير الإبداعي خاصة ،يؤدى بهم إلى جانب مشرق جديد ،مواضيع وأفكار تنفتح داخل القلوب والروح ،ويترجمها العقل إلى أفعال تعود بالخير والسعادة لهم ولمن حولهم .
ح ، تجعل من الإنسان شخص هادىء محب للغير ، لا يقوم بنصرفات صبيانية أو شيطانية ،بل يفكر ويتخذ القرار الذي يراه مناسبا ، وصائبا.
يبتعد عن المشاركات السلبية ، بل يبتعد عن المشاكل والأفكار والحوارات الفكريه الغير مجدية ، يتمتع بروح التعاون ،يفضل العزلة للشعور بالهدوء لكن فى ذات الوقت يستطيع أن يكون متعاون اجتماعى متفاعل مع الآخرين.