كتبت أمال فريد،
ما هي لحظة الصدق في حياتنا ؟
هل هي لحظة الدعاء لله سبحانه وتعالي وشعور الصادق بمحبة الله له
أم هي لحظات شعورنا بالراحة والطمأنينة
أم هي لحظة الحب والشعور بالامان مع من نحب
أم هي لحظة وصولنا لهدف بعد طول انتظار
أم هي لحظة الاعتراف بالخطأ والرجوع الي الصواب
ام هي لحظة احساس اخلاصنا في عملنا وكسب ثقة الاخرين
ففي النهاية نتفق جميعا علي ان الصدق من أسمي،واهم الصفات
التي يتصف بها الانسان
فاحساسنا بالصدق يشعرنا بالراحة والطمأنينة الدائمة
ويكون هو طريق الوصول الي رضا الله سبحانه وتعالي
فهو المنجي من المهالك
فلا تجعل الصدق يموت علي لسانك بل اجعله كالزهرة التي،تفوح بعطرها في كل مكان
ولكن العطر الذي،لايشم بالانف
ولكن تحسه القلوب