بقلم _مياده عبدالحافظ
أستعد وتحضر وتقدم
ما الذي تنتظرة الأن؟غير هذا التوجية وأنطلق إبدا بالعمل نحو حياه إيجابية جديدة. هذة الحياة ستصبح ملكك أنت وحدك وتقدم وكن أنت فيها صاحب القرار لنأخذ الخطوة الأولي نحو النجاح لا نتظر خلفك ونسي الشخص الذي كنتة في الماضي ولا تنظر للمستقبل وأنظر للحاضر ،وقم بواجباتك فيه مستفيداً من دروس الماضي لتؤسس للمستقبل .الأن كل ما حلمت به أوشك أن يكون حقيقه وكل ما هو مطلوب منك هو أن تتخلي عن طريقه تفكيرك السابقه كن أنت المسيطر وليس الخوف.تحكم في حياتك أبدا العمل وأسعد بنجاحك .كن أنت كن نفسك أنت لست العنوان الذي أعطينه لنفسك أو أعطاه لك الاخرون أنت لست إكتئاب أو قلق أو إحباط أو توتر أو فشل .أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك .أو حجمك أو لونك.أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل . كن إيجابياً بتفكيرك .إن التفكير الإيجابي ضرورة في كل وقت وزمان، وتتأكد ضرورته في عالم اليوم، الذي أصبح يمثل قرية واحدة صغيرة، بل بيتًا واحدًا، بل ربما أضيق من ذلك؛ فلا يمكن التحكم بحال فيما يدخل وفيما يخرج منها، من خلال وصول وسائل الإعلام والتواصل إلى أضيق مكان محتمل؛ فهي تعج بكل جديد، وتناقش كل شيء يهم حياة الناس، بغض النظر عما يحمل ذلك الفكر المطروح من خلالها، من إيجابيات أو سلبيات على الصغير والكبير معًا.كن أنت الشخص الذي عندما يراه الناس يقولون “ما زالت الدنيا بخير”