بقلم / ناجح أحمد – صعيد مصر
كَعَابِرَةٍ عَلَىَّ النُّوْرُ لِلْغُيُوْمِ
تَهَادَتْ خُطْوَتِيْهَا كَالْبُدُوْرْ
رَفِيْفٌ بَيْنَ يُمْنَاْكِ وَالْيَسْرَىْ
بِقَلْبِيْ رَعْشُ دَقَّاْتٍ تَثُوْرْ
حَنَانِيْكِ! اشْتِعَالَ الشُّعُوْرْ
حَيَارَىْ أَم Xحُبَارَىْ بِيْ تَدُوْرْ؟!
تَغَذَّتْ بِالْحَنَاْيَاْ مِنْكِ رُوْحِيْ
لَأَنَّكِ رُوْحِيْ الَّتِيْ تَزُوْرْ
حَنِيْنِيْ مَرَّةًّ فِيْ كُلِّ عَاْمٍ
كَغَيْثٍ أَنْتِ يَاْ كَوْنَ نُوْرْ
خَلِيْلَتِيْ وَأُنْسِيْ وَ الْعَبِيْرْ
تُغْنِيْ وَأَهِيْمُ بَاقِيْ الشُّهُوْرْ
فَأَنْصَافُ الْحُلُوْلِ لِيْ هَضِيْمْ
وَبَالِيْ بَاتَ الْعُمْرَ النُّشُوْرْ
كَذَا أَبْكِيْكِ لَيْلَاهُ جُوْرْ
أَمَا آنَ لِقَلْبِيْنَا السُّرُوْرْ؟!
فَهِلِّيْ دَائِمًا زِيْدِيْنِيْ نُوْرًا
لإِشْرَاقِيْ بِرُؤْيَاكِ الْحُبُوْرْ.
ناجح أحمد – مصر
أسطر حروف نور من قلبي المسرور لجواهر و درر مصر الحبيبة من الإعلاميين و الكتاب و الصحفيين و الأدباء و الشعراء .. بأرق تحياتي و جل شكري و امتناني و عظيم احترامي و تقديري و أمتثل محيياً إياكم عرفانا بالجميل و الدعم المتواصل الكريم لي و للشعراء و الأدباء و المبدعين .. شكرا رواد و أسرة تحرير جريدة القاهرية أ. رانيا ضيف وأ. نهال صبحي يونس وباقة الكرام الميامين .. شكرا لسموك الدكتور عيد علي الأصيل النبيل لرفع أعمالي المتواضعة و نشرها في صرحكم المتألق و العظيم.