د. إيمان بشير ابوكبدة
تختلف مشاكل القلب حسب نمط الحياة الذي تعيشه. ومع ذلك، هناك أيضا بعض الأدوية التي لها عواقب. وينتهي بهم الأمر بمعالجة أعراض أخرى، لكنهم قد يجعلون أعراضا أخرى أسوأ.
حسب العديد من الأطباء بعض الأدوية قد تزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع أمراض القلب.
مزيلات احتقان الأنف
تحتوى على مكونات تؤثر على الأوعية الدموية. والاستخدام المنتظم يؤدي إلى زيادة ضغط الدم ومشاكل في القلب.
أدوية السكري
يعمل هذا النوع من العلاج عن طريق خفض مستويات السكر في الدم عندما تكون مرتفعة. ويمكن لبعض مكوناته أن تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
مضادات الالتهاب
إنها مسكنات شائعة للألم وتخفف من الحمى والصداع وآلام الجسم والتورم. كما يمكنها تعزيز احتباس السوائل ومنع تدفق الدم بشكل جيد.
الأدوية المضادة للذهان
يشار إليها لتقليل أو القضاء على مستويات الذهان. ينتهي البعض بحجب الدوبامين في الدماغ بالإضافة إلى الرسائل الأخرى. السكتات الدماغية وفشل الدماغ واضطراب نظم القلب.
بعض أدوية السرطان
قد يكون للعديد من الأدوية عواقب على القلب. لذا، على مريض السرطان قبل البدء في العلاج، فمن الأفضل أن يخضع لاختبارات وظائف القلب.