بقلم _إيمان ضيف
نَظراتُكِ سِهامٌ تقتل لهفتي
وفؤادكِ المغتَّرُ يقتلُ لوعتي
يا سيدتي كفاكِ تمنعاً وكفاني
فقد أرَّقَ الشوقُ مقلتي
وَيحُ فؤادي من لقياك
ثم السلامُ علي مهيمنتي
تغارُ منكِ زهورُ الحيِّ
فتجدكِ تختالينَ يا زهرتي
باسم الهوي أبدأ قصتي
فيتلَعثمُ ثَغرِي وتتحدثُ نظرتي
ليتني أستوقف الزمن هنا
فدعِ عيناكِ جانباً قبل أن أضِلَّ وجهتي إليكِ يا أملي أنشد قصتي
فأدركتُ الأُنْس في عيناكِ سيدتي