بقلم / ناجح أحمد _ صعيد مصر
بصرت قيامي أبتعد عن موطني
نطقت عيون حبيبتي هل بعتني؟!
قلت : الآن فعلا اشتريتني؟!
هل بعدما هنت عليك ما هنئت
أحببتك الحب المنتهي و شغلتني
ماذا أقول و من أنا ظننتني؟!
فأنا الحبيب الشاعر المنتمي
لدروب عينيك إبداعاتي أرتوي
بعد ابتعادك عني فخذلتني
ما عدت أصدق يا ليتني!
لما أحببت و لا كنت عرفتني
ودد مبعثرات في مشاعري
خلخلت أضلع قلبي المنثني
لا يستفيق من الوعود التي
ماذا عهدت بعدما هويتني؟!
قلت: الفراق بيننا المنتهي
قلت: انتمائي التقاء مأمني.
ناجح أحمد – مصر
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- من هو المواطن الإسرائيلي الذي عثر عليه ميتا ؟
- العمرة عبادة عظيمة ومنبع للسكينة والإيمان
- شيخ الأزهر يستقبل قرينة رئيس جمهورية كولومبيا ويطالبان بموقف جاد تجاه الحد من صناعة الأسلحة
- انضباط مروري .. بالإنفوجراف .. قرارات محافظ الأقصر لوقف فوضى الحنطور
- أفضل الأطعمة التي يجب تناولها عند المرض وما يجب تجنبها
- اكتشف بذور البروتين التي تساعد على الوقاية من الأمراض
- حجر التوباز الأزرق: الحقائق والتاريخ
- ما هي الجراثيم المقاومة للمضادات الحيوية؟
- برجك اليوم:24 نوفمبر 2024
- قتيل في إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في الأردن
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات