خاطرة للكاتبة/أماني بن الصغير من تونس
متابعة عبدالله القطاري من تونس
أَنَا لَا أُحِبُّكَ لَكِنِّي أَشْتَاقُ إِلَيْكَ قَلِيلاً !! ،،، انْتَبِهْ عَلَى أَهْدَابِ عَيْنَيْكَ إِلَى أَنْ آتِيكَ ،،، لَا أُرِيدُ أَنْ تَنْْقُصَ مِنْكَ هُدْبَةً وَاحِدَةً فَكُلُّهُمْ لِي ،،، إِنِّي أَرَى فِي رُمُوشِكَ بَقِيَّةَ عُمُرِي ،،، لَا أُرِيدُ أَنْ تَضِيعَ مِنْكَ حَاجَتِي ،،، اِنْتَبِهْ أَنْ تَقَعَ مِنْكَ رَمْشَةٌ فَرُمُوشُكَ غَالِيَةٌ لَا تَقَعُ،،، مَرْفُوعَةٌ تَهْتَزُّ أَلْفَ مَرَّةٍ عَالِياً يَغَارُ مِنْهَا النَّسِيمُ حِينَ يُرَاوِدُ الخُدُودَ مَرَّةً ،،، تَمَسَّكْ جَيِّداً بِيَدِي فَدَرْبُنَا طَوِيلٌ ،،، وَ الأَشْوَاقُ تُثِيرُ قَلْبَ مُغْرَمٍ عِشْقُهُ دَفِينٌ