بقلم/ سالي جابر
طرقت الباب في صمت
على أعتاب أحزاني
وكلًَ الحزن من حزني
وفاض الخوف أشجاني
أنا متعبٌ، وفي جنباتيًَ
أحيابلا ظلٍ وألوانِ
أجيبي الشوق في قلبي
فنار الحب تيجانِ
أنا أحيا بلا قلبٍ
وأنتشل من الإيمان ألحاني.
إيماني بأنه جنة و
جنته تفوح بريحانِ
فيا قلبي، ألا تخشى
من الإخفاق إنسانِ
له قلبٌ وعقل أجدب
يحيا بلا تعريف أوطانِ
فيا وطني، وعمري الغالي
أجيبي قلبي الآني
أنين الشوق يقتلني
وأنتِ حنين ألحاني
معذبٌ أضناه الشوق
أسكره خمرها الجاني.
ألا ألقاكِ يا عمري
وإن كان لثواني؟
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- فيتامينات لصحة العين لا يمكنك تفويتها
- فستان الزفاف الماليزي التقليدي تاريخه ورمزيته
- مرض اليد والقدم والفم عند الأطفال
- برجك اليوم 21 ديسمبر 2024
- ألمانيا: القبض على المشتبه به في الهجوم على سوق عيد الميلاد
- دراسة لا تجد أي علاقة بين تناول البيض والسمنة
- تهنئة قلبية بمناسبة عيد ميلاد الإعلامية إيناس سلامة
- “معجزة طبية: إنقاذ حياة رضيع بجراحة دقيقة في المخ بمستشفى كفر شكر”
- حق الجوار فى الإسلام
- تعليم بورسعيد ينعى الطالب كنان بمدرسة احمد عرابي الابتدائية
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات