القاهرية
العالم بين يديك

عاشت مصر حره ومقبرة للغزاة

5

 

كتب / عادل النمر

 

لاتنتظر خيرا بعد اجتماع ترامب مع رئيس وزراء إسرائيل.

 

مصر طالبت بدولة فلسطينية وقدمت الغالي والنفيس من أجل القضية الفلسطينية .

 

الٱن بدء المأجورين يهاجمون مصر انها لن تقدر علي امريكا عسكريا واقتصاديا وأن مصر ستخضع في الاخر لطالبات ترامب .

يبدو أن هولاء مرضي أو ان المقابل المادي كان غالي ونسوا من هو الرئيس السيسي

الرئيس السيسي قيل له التنازل عن جميع ديون مصر مقابل التهجير

رفض وقال لا هذه خيانة للقضية الفلسطينية

والشعب المصري كله سيرفض هذا وانا مع شعب مصر

لماذا المنصات الاعلامية الماجورة التي يقودها مخابرات دول اجنبية وضعوا خطط لاشعال الازمة في مصر الان

لماذا التحريض والهجوم علي الرئيس

لماذا امريكا والغرب وبعض من الدول الشقيقة التي تعمل في الخفاء ضد مصر

ماذا فعل الرئيس السيسي حتي يكون عدوهم الأول

لماذا الانفاق كل هذه المليارات للتخلص من الرئيس السيسي

ألإجابة علي هذه الأسئلة تتلخص

في انه صاحب المشروع الكبير في الشرق

والذي اجهض مشروع الشرق الأوسط الجديد والوقوف مع القضية الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية

الهجوم علي الرئيس السيسي ليس مقصوداً به السيسي “الشخص” و لكن السيسي “المشروع” …. فالأول مواطن و الثاني وطن .

 

و يتضامن و يتكاتف و يؤيد و يدعم كل هذه الوكالات … من جماعات الجهل الديني المتطرف … إلي الرفقاء المصريين الثوريين أولاد الرفيقة الدادة أم عطيات الشغالة الذين مازالوا عايشين في حالة الحراك الثوري الش*يوعي اللين*يني المارك*سي ورثة لي*نين و مارك*س و… إلي آخر رموز عفا عليها زمن بالإضافة الي ماما امريكا أو الشيطان الاعظم عاصمة الضباب

 

مش عاوزين الرئيس عبد الفتاح السيسي يكون موجود علي رأس الدولة المصرية و خلاص

.ليه …

لأنه راجل صاحب مشروع … و المشروع يعني نهضة … و النهضة تعني قوة … و القوة تعني مصر … و مصر في معتقدهم لازم تبقي ضعيفة مقهورة حزينة كسلانة همدانة مرهقة … و إذ أصبحت مصر كذلك … يسهل لهم السيطرة علي المنطقة العربية كلها .

لكن مصر الان في عهد الرئيس السيسي مصر العظمي

وهذا هو الخطر علي امريكا والغرب

إثبت مع وطنك ومع رئيسك…. و تأكد أنه بفضل الله ….

مصــــــــر ليست في خطر أعداؤها هم الذين في خطر

مصــــــــر هي الخطر نفسه .

والحمد لله على الرجل الذي جاء به القدر ليحمي مصر وشعبها

مصر قادمة بفضل الله ثم بفضل تماسك الشعب وراء زعيمه

قد يعجبك ايضا
تعليقات