كتب :محمد أحمد
لان نجاح خطوة صعبة وتحتاج الي جهد لتصل للقمة ليك بعض النصائح تغير حياتك للأفضل
_ كل لحظة تقضيها مع شخص عظيم سيجعلك تندم على كل يوم أضعته مع شخص تافه ، إختر رفقاء الرحلة بدقة لأنك ستكون واحد منهم .
– النجاح لا يعني أن تعمل طوال النهار، بل وازن بين العمل والراحة .
– المشاعر الإيجابية تزول بسرعة بينما المشاعر السلبية تدوم أطول ، لذلك لا تربط سعادتك بلحظة تطبيق الحلم، بل بكل اللحظات التي تعيشها .
– إذا كنت تشعر بأنك أفضل شخص في مجموعة أصدقائك عليك تغير تلك المجموعة أو أضف عليها أشخاصاً أكثر إيجابية .
– الأصل في الحياة أن تعيش سعيداً ومستمتعا بيومك ، أما كونك حزين مكتئب فيعني أنك لم تفهم الحياة بعد .
– فشلك لن يستطيع سجنك لأنه لا يملك دليلاً ضدك، وخوفك منه هو دليله الوحيد .
– الناقدون هم أشخاص مثلك لكنهم بدلاً من أن يستغلوا طاقاتهم في تطوير أنفسهم ، يستخدموها ضدك ، و عليك فقط الإتفاق عليهم ومسامحتهم فهي مشكلتهم وليست مشكلتك .
– كلما حققت حلماً ستسعى إلى حلم أكبر، فالأصل في الرغبات هي اﻹتساع والزيادة ، لذلك لا تتعلق بحلم أو هدف وحيد، بل تعلق بالرسالة والنية الصادقة لتحقيقه .
– لا تبالغ بالتعبير بأنك تغيرت جذرياً ، فذلك معناه أنك لم تتغير أصلاً
_نادراً ماتجد من يسعى إلى الحلم بنفس الشغف الذي تمتلكه ، لذلك إختر شركاء حلمك بعناية ، فمن لا يمتلك تحفيزك سيعيدك إلى الوراء .
– كونك إستيقظت صباحاً يعني أن الله لم يزل يريدك أن تفعل ما يفيدك ويفيد غيرك ، لذلك إستغل يومك جيداً
– كلما كنت حازما على نفسك كلما كانت الحياة سهلة عليك ، و العكس بالعكس .
– كن عاقلا ومتزنا في كل شيء في حياتك، إلا في تطوير نفسك فكن مجنونا و ستجد أضعاف مجهودك
– إتعب على نفسك (طور ذاتك و قوي شخصيتك و نمي قدراتك) فسترتاح في النهاية .
– أن نجاح شخص ما لايعني أن تسلك الطريقة نفسه ، بل إبحث عن طريقك وبصمتك .
– استمع لأراء الناس و أستفد من الإيجابية ، ولا تلتفت إلى السلبي لأن السلبي في الأغلب سيكون من أقرب الناس إليك .
– عندما تتآمر كل عوامل الأرض ضدك ، تذكر الله وثق به .
– أحسن الظن بالناس دائماً فأنت من سيرتاح .
– مهما كبرت و كثرت شهاداتك ، فهي عبارة عن ورقة رسمية تفيدك في الإجراءات ، فلا تتوقف عندها ، بل طور نفسك .
– أن أنجح وأسعد الناس هم من يمتلكون ذاكرة ضعيفة للماضي السلبي ، لذلك أفرغ ذاكرة الماضي من محتواها .
– لا تعقد المقارنات بينك وبين الآخرين
لأن المقارنات كثيراً ما تكون مضللة ، وقد تؤدي إلى الشعور بالإحباط وشل القدرة .
– اقنع ذاتك بتميزها
فكل انسان يتمتع بشئ يميزه عن غيره ويكون مصدراً لإعجاب الآخرين وأداة لتحقيق أهدافه الخاصة والعامة ، والإقتناع التام بهذا هو أول مقومات النجاح ، والمطلوب اذن اكتشاف هذه الصفات والتمسك بها .
– تقدير كل الصفات الخاصة والعيوب البسيطة
أيضاً مثل شكل الأنف أو حجم الجسم أو نوع الشعر لأن التفكير بين الكثير فيها يمكن أن يصيب بالإحباط ، والأفضل ان يحب كل رجل نفسه ويقدر ما يمتلكه من صفات .
– ركز على ابراز معالم التميز الخاصة بك
فهذا كفيل بأن يمنحك شعوراً بالثقة ويخرجك من دائرة الإحباط .
– تمسك بقراراتك
وكن صارماً في تحديد أهدافك وقراراتك فذلك يدعم قدرتك اللاحقة على القبول والرفض ويكسبك إحترام الذات
– لا تكبت انفعالاتك
فالتعبير عن الإنفعالات الإيجابية والسلبية يكسبك قدرة على المواجهة وهو أمر مدعم للشخصية وللثقة بالنفس. كما أن كبت المشاعر خاصة السلبية يتسبب في الإحساس بالتعاسة .
– لا تلوم نفسك
فأحياناً لا تسير الأمور كما نتمنى فلا تلم نفسك على ذلك لأن كل انسان معرض للخطأ في تقدير المواقف فتعلم من أخطائك واكتفي بالإعتذار عنها دون تعذيب نفسك .
– لاتترك نفسك فريسة للشعور بالأسي على ذاتك
فالأشخاص الذين يهتمون بالنجاح في حياتهم لا يضيعون وقتهم في الأسي .
– تعلم الإستقلال التام
فالإستقلال في الإنجاز يكسب الشخصية القوة .
– تحلى بالإبتسامة الدائمة
إذ ترتبط القدرة على التغلب على الصعاب بقدرتك على الإبتسام الذي يدعم الإستجابات الجيدة .