القاهرية
العالم بين يديك

كيف تنجح في حياتك

6

كتب :محمد أحمد

لان نجاح خطوة صعبة وتحتاج الي جهد لتصل للقمة ليك بعض النصائح تغير حياتك للأفضل

_ كل لحظة تقضيها مع شخص عظيم سيجعلك تندم على كل يوم أضعته مع شخص تافه ، إختر رفقاء الرحلة بدقة لأنك ستكون واحد منهم .

– النجاح لا يعني أن تعمل طوال النهار، بل وازن بين العمل والراحة .

– المشاعر الإيجابية تزول بسرعة بينما المشاعر السلبية تدوم أطول ، لذلك لا تربط سعادتك بلحظة تطبيق الحلم، بل بكل اللحظات التي تعيشها .

– إذا كنت تشعر بأنك أفضل شخص في مجموعة أصدقائك عليك تغير تلك المجموعة أو أضف عليها أشخاصاً أكثر إيجابية .

– الأصل في الحياة أن تعيش سعيداً ومستمتعا بيومك ، أما كونك حزين مكتئب فيعني أنك لم تفهم الحياة بعد .

– فشلك لن يستطيع سجنك لأنه لا يملك دليلاً ضدك، وخوفك منه هو دليله الوحيد .

– الناقدون هم أشخاص مثلك لكنهم بدلاً من أن يستغلوا طاقاتهم في تطوير أنفسهم ، يستخدموها ضدك ، و عليك فقط الإتفاق عليهم ومسامحتهم فهي مشكلتهم وليست مشكلتك .

– كلما حققت حلماً ستسعى إلى حلم أكبر، فالأصل في الرغبات هي اﻹتساع والزيادة ، لذلك لا تتعلق بحلم أو هدف وحيد، بل تعلق بالرسالة والنية الصادقة لتحقيقه .

– لا تبالغ بالتعبير بأنك تغيرت جذرياً ، فذلك معناه أنك لم تتغير أصلاً

_نادراً ماتجد من يسعى إلى الحلم بنفس الشغف الذي تمتلكه ، لذلك إختر شركاء حلمك بعناية ، فمن لا يمتلك تحفيزك سيعيدك إلى الوراء .

– كونك إستيقظت صباحاً يعني أن الله لم يزل يريدك أن تفعل ما يفيدك ويفيد غيرك ، لذلك إستغل يومك جيداً

– كلما كنت حازما على نفسك كلما كانت الحياة سهلة عليك ، و العكس بالعكس .

– كن عاقلا ومتزنا في كل شيء في حياتك، إلا في تطوير نفسك فكن مجنونا و ستجد أضعاف مجهودك
– إتعب على نفسك (طور ذاتك و قوي شخصيتك و نمي قدراتك) فسترتاح في النهاية .

– أن نجاح شخص ما لايعني أن تسلك الطريقة نفسه ، بل إبحث عن طريقك وبصمتك .

– استمع لأراء الناس و أستفد من الإيجابية ، ولا تلتفت إلى السلبي لأن السلبي في الأغلب سيكون من أقرب الناس إليك .

– عندما تتآمر كل عوامل الأرض ضدك ، تذكر الله وثق به .

– أحسن الظن بالناس دائماً فأنت من سيرتاح .

– مهما كبرت و كثرت شهاداتك ، فهي عبارة عن ورقة رسمية تفيدك في الإجراءات ، فلا تتوقف عندها ، بل طور نفسك .

– أن أنجح وأسعد الناس هم من يمتلكون ذاكرة ضعيفة للماضي السلبي ، لذلك أفرغ ذاكرة الماضي من محتواها .

– لا تعقد المقارنات بينك وبين الآخرين
لأن المقارنات كثيراً ما تكون مضللة ، وقد تؤدي إلى الشعور بالإحباط وشل القدرة‏ .

– اقنع ذاتك بتميزها‏‏
فكل انسان يتمتع بشئ يميزه عن غيره ويكون مصدراً لإعجاب الآخرين‏ وأداة لتحقيق أهدافه الخاصة والعامة ، والإقتناع التام بهذا هو أول مقومات النجاح‏ ، والمطلوب اذن اكتشاف هذه الصفات والتمسك بها‏ .

– تقدير كل الصفات الخاصة والعيوب البسيطة
أيضاً مثل شكل الأنف أو حجم الجسم أو نوع الشعر لأن التفكير بين الكثير فيها يمكن أن يصيب بالإحباط ، والأفضل ان يحب كل رجل نفسه ويقدر ما يمتلكه من صفات‏ .

– ركز على ابراز معالم التميز الخاصة‏‏ بك
فهذا كفيل بأن يمنحك شعوراً بالثقة ويخرجك من دائرة الإحباط‏ .

– تمسك بقراراتك
وكن صارماً في تحديد أهدافك وقراراتك فذلك يدعم قدرتك اللاحقة على القبول والرفض ويكسبك إحترام الذات‏

– لا تكبت انفعالاتك
فالتعبير عن الإنفعالات الإيجابية والسلبية يكسبك قدرة على المواجهة وهو أمر مدعم للشخصية وللثقة بالنفس‏.‏ كما أن كبت المشاعر خاصة السلبية يتسبب في الإحساس بالتعاسة‏ .

– لا تلوم نفسك
‏ فأحياناً لا تسير الأمور كما نتمنى‏ فلا تلم نفسك على ذلك‏ لأن كل انسان معرض للخطأ في تقدير المواقف فتعلم من أخطائك واكتفي بالإعتذار عنها دون تعذيب نفسك‏ .

– لاتترك نفسك فريسة للشعور بالأسي على ذاتك
فالأشخاص الذين يهتمون بالنجاح في حياتهم لا يضيعون وقتهم في الأسي‏ .

– تعلم الإستقلال التام‏
فالإستقلال في الإنجاز يكسب الشخصية القوة‏ .

– تحلى بالإبتسامة الدائمة
إذ ترتبط القدرة على التغلب على الصعاب بقدرتك على الإبتسام الذي يدعم الإستجابات الجيدة‏ .

قد يعجبك ايضا
تعليقات