بقلم: انتصار عمار
ليتني نغماً
يحيا بين شفتيك
ليتني أسطورة حب
ترويها عينيك
نار تشتعل بين ضلوعك
لتدرك مقدار حبي إليك
وبسمة تحتويها داخلك
لا دمعاً في مقلتيك
نسمة حنان طائرة
تحتضن وجنتيك
ليت لمسة يدي تُثير حُبك
قبل أن تُرعش يديك
ليتك حبيبي تريح قلبي
ولا تتركني حائرة بين شاطئيك
ليتني أقصوصة حب تكتب
نهايتها بيديك
و في لحظة مطر
تحتضن أزهاري بذراعيك