بقلم/ ناجح أحمد – صعيد مصر
أعدني إلى عيونك ففيها
رأيت الحنان اخضرار ذاتي
كبدر بدا لحظة اشتياقي
شعاع خداج وأضفى آت
أعدني إلى عينك النور
بها شاد الفؤاد أمسياتي
أزاحت طريق العبور الآتي
خطا أمهرت سمهرت نباتي
لأمهار خطو الحبيب ثباتي
فكانت لإسعاد كل حياتي
أنارت فأسعدت حب حياتي
شغلت المسافات والفراغات
أيا جنتي من أخدج الحب
خداج حبنا لا يحاكى شتاتي
أعيدي لبيتي المقفى بحرفك
وكل البحور و التفعيلات
حجبت أسيرك مرات ومرات
لميسي اختلاس نظراتي
عفا دفتري عن الذكريات
فمأساة جرح خبت ذكرياتي
بسمة الدنا كلها محياك بات
لماسات مبسم الوجه عبراتي
من ارتفاع موج بحر أشواقي
فحارت و لم تخترق عبراتي
وأمواج تلي ارتفاع اشتياقي
فيا عمق أشواق قلبي هات
بأمسيات خل حلت بسماتي
صبا كلما بنت لا انتهاءات
أعدني إلى عيونك النائرة
لطافا سمهرت سهماتي
ففي سالف الذكر انكساراتي
ولكن بعود تنار هالاتي.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- منخفض الكربوهيدرات: من يمكنه اتباع النظام الغذائي
- كيف يساعد الليمون في مكافحة السرطان؟
- اللاعب عيسى كابوري مصيره حدد في بنفيكا
- السيد وزير الشباب والرياضة يعاين وضعية عدد من المنشآت الشبابية والرياضية بولاية نابل
- متلازمة السكتة الدماغية في صالونات التجميل
- برجك اليوم 25 ديسمبر 2024
- أرتور جورج بين المرشحين النهائيين لأفضل مدرب كرة قدم في أمريكا
- دراسة جديدة تثير أجراس الإنذار بشأن استخدام الباراسيتامول
- تهنئة قلبية بعيد ميلاد الأستاذ أبوالعلا محمد حمدان
- قصر ثقافة بورسعيد يحتضن عرض مسرحية “ياريتني من بورسعيد”
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات