هبه حسان
مصر زاخرة بابناءها العظماء في كل قطعة من أرضها ولد عظيم يشهد له العالم بعبقريته ووطنيته و منهم
الدكتور ابراهيم سمك هو ابن الاقصر الذى قام بتصميم الخلايا الشمسيه التى تمد محطه برلين بالطاقه الشمسية
ولد إبراهيم سمك فى عام 1939م فى مدينة الأقصر والده مديراً لتليفونات الوجـه القبلى ـ ظل يشغل هذا المنصب حتى وفاته عام 1966م ــ أهــتم بتعليم أبنـــائه السته، فتلقى “إبراهيـم” تعليـمه فى ذات المدينة،وفى عام 1957م حصل على شهــادة الثانوية من قسم رياضيات،اهلته للإلحتاق بكلية الهندسة بجامعة أسيوط،وتخرج فى عام 1962م.
تزوج من ألمانية ،سافر معها شتوتجارت وحصل علي دكتوراه هناك
أول عمارة في شتوتجارت وأطول عمارة عملها بالطاقة الشمسية
إخترع لمبة شارع بتشتغل بالطاقة الشمسية لمدة ٥ أيام متواصلة بدون شحن ودي أطول مدة ممكن تغيب فيها الشمس في ألمانيا
الابتكار موجود حالياً في ٢٥٠ بلدية في ألمانيا
طلب منه تشغيل محطة قطارات برلين أكبر محطة قطارات في أوروبا بالطاقة الشمسية فاستجاب لطلبهم وحقق امنيتهم
وانشأوحدة الطاقة الشمسية للبرلمان الألماني والمستشارية الألمانية
هذا معناه أن مكتب المستشار الألماني يضاء بفضل مصرى هو الدكتور ابراهيم سمك ابن الاقصر
شركة مرسيدس عملت مصنع كبير اسمه مصنع الألفية في شتوتجارت بيشتغل بالطاقة الشمسية ومن انشأ له وحدة الطاقة الشمسية هو نفسه ابن الاقصر
فقالوا له أنت كنز ياريت تأخذ الجنسية الألمانية
وتسيبك من الجنسية المصرية
فرفض وقال لهم لا أنا مصري وعمري ماهاتنازل عن جنسية بلدي
انتخبوه رئيس مجلس إدارة الإتحاد الأوروبي للطاقة المتجددة ٨ سنوات متتالية
قلد باعظم وسام في ألمانيا وهو صليب الإستحقاق واستلمه من المستشار الألماني شرودر بنفسه
لما قابلته في برنامج مصر تستطيع كان نفسه يعمل حاجة للبلد
وبعد عرض الحلقة في قناة النهار اليوم حصل استجابة
أصبح عضو في المجلس الاستشاري العلمي للرئيس
كان صاحب فكرة بيع الطاقة الشمسية من البيوت للحكومة
كان بيحلم ينقل تكنولوجيا ألواح الطاقة الشمسية لمصر وبالفعل بيشتغل علي المشروع وقريباً جدا جدا هتلاقوا مصنع كبير قوي في مصر بتكنولوجيا لألواح الطاقة الشمسية بتوفر ٥٠ في المائة من التكلفة ومش موجودة في العالم غير في مصر