بقلم _ لينا ناصر
عُد غريباً،،
لأحبك من جديد..
عد الآن،،
لا تمكث أكثر خلف أقنعة الذبول،،
حيث الذهول صنع من لقائنا الأول عيد..
اخلع جلباب القسوة والرتابة
وعد ذاك الطفل الناضج
الذي كلما ناولته قبلة،،
طالب بالمزيد مازلت أذكر اللقاء الأول
كيف التهمت بنظراتك ملامحي
حينها كم شكرت ربي
أنك لا تستطيع رؤية ارتباكي
من بعيد..
كاد قلبي يحطم أسوار صدري
ليهرول نحوك
ويصل الوريد بالوريد..
كم حلمت
في وضح النهار
ان أدعوك لأحلام ليلي
وأزورك على هيئة طيف
أراقب غفوتك وأحدثك
عن طفلة شقية في الهوى
وجدت فيك كل ماتريد..
والآن أبحث
في ملامحك عن طيوفي
أسرح في شرودك
فأجدك بعيدا بعيدا..
كل مافيك تغرّب،
قلبك،
لمسة يديك،
نظراتك،
غيرتك،
حديثك الذي كان
يرهق جوارحي بالتنهيد..
عد،
غريب الملامح..
غريب الصوت..
من فرط الحنين
الى ماكنته انت،،
اناجيك لطفا،
عد ذاك ال ( أنت)
فماعدت أعرفك
بعدما ارتديت
ملامح باردة
وتسلحت
بقلب من حديد!
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل زعيم حزب الله في بيروت
- نبات الخرشوف البري فوائد صحية عديدة
- كيفية تحضير حليب الشعر للحصول على شعر صحي
- بهارات البابريكا: نكهة مميزة لتعزيز صحتك
- تبدأ من يوم الأحد، سيكون للأرض قمر صغير لمدة شهرين
- عصير العنب: اكتشف من لا ينبغي أن يشربه وما هي مخاطره
- محاولة اغتيال نصر الله: المخاطر والعواقب والفرص الجديدة للشرق الأوسط
- لبنان يعلن أنه سيخلي المستشفيات في جنوب بيروت
- أنباء عن مقتل زينب نصر الله ابنة زعيم حزب الله في غارة على بيروت
- تشنجات المعدة في الليل – الأسباب والعلاج
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات