كتبت – أمال فريد
المصلحة الشخصية دائما هي الصخرة التي تتحطم عليها أقوي المبادئ، أصبحنا في زمن لا تبحث فيه الناس إلا عن مصلحتهم الشخصية .
ولكن يوجد بعض الناس يذهلونا باختلافهم، فهم متميزون،
يبحثون دائما عن سعادة الآخرين .
ويتركون بصمة في حياتنا لا يمكن نسيانها
فأصحاب المبادئ يعيشون مئات السنين
وأصحاب المصالح يموتون مرات عديدة .
فاعلم أن لا أحد يستطيع خداعك ولكن أنت تخدع نفسك .
لأنك في زمن تفشى فيه المصالح، وطغت علي الأخلاق والعلاقات الشخصية، وأصبح الإنسان يعيش في مجتمع مادي بحت، يفتقر إلى العلاقات الصادقة .
فالزمان لا يتغير ولكن أصحاب الزمان هم الذين يتغيرون،
وكل جيل يأتي بصفات وخصال عديدة مختلفة.
فنحن في زمن الماديات زمن التطوير والانترنت والانستجرام . زمن المشاهير وزيجاتهم المتعددة .
لماذا نتدخل في حياة الآخرين، ونسلط الضوء على السلبيات في حياتهم ولا ننظر إلى الإيجابيات ! فانظر إلى حياتهم العملية ونجاحهم وابعد عن الحياة الشخصية .
دع الخلق للخالق ولا تتدخل فيما لا يعنيك.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- من سفينه عالقه لمزار سياحي
- أطلق طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكليه الإعلام جامعة الأزهر.. مشروع تخرج بعنوان(الحلم)
- حفل تكريم أوائل دورات مركز الخدمة العامة بكلية الآداب جامعة كفر الشيخ
- همت و الصعيدي يفتتحان معرض ختام الأنشطة التربوية
- من هو المنشد عبد الحليم عجم الذي تصدر السوشيال ميديا
- عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم حكومة نتنياهو
- رئيس الحكومة يشرف على جلسة عمل وزارية
- رئيس اقتصادية قناة السويس: نستهدف جذب المزيد من الاستثمارات في صناعة المنسوجات
- مصرو الدومينيكان توقعان مذكرة تفاهم لإنشاء آلية للمشاورات السياسية
- اتحاد الكرة ينعي الكابتن سعيد الشيشيني لاعب المنتخب الوطني
قد يعجبك ايضا
تعليقات