و من لنا سواه

سر القوة و المثابرة فى الحياة .

أنك تقرر تفويض الأمر لله.

حب الله” يصنع المعجزات. استعين، استجير ، استخير.. وأطلب  احاول اعمل

و إجتهد ما إستطعت . بيقين أن الله سبحانه وتعالى إذا أراد أعطى و سخر لك كل شئ

لتصل و تكون .

– أصبح إختيار الطريق و التفكير الصحيح لكل شخص فى طريقه نحو النجاح و السعادة هو أن يدرك :

1- أن الإنسان ليس ملاكا من السماء . و لكنه إنسان يخطأ و يصيب فلا يشق على نفسه و لا يأخذ كثيراً من عمره فى جلد الذات و الندم .

بل ينظر للأمام .

2- يجب أن لا يمل من الدعاء و العمل والكفاح مع إرادة و وعى بأنها الحياة و ليست الجنة !

3 – لا ينسى حق الله فى الرحلة

من آداء الفروض و التقوى و عمل الخير.

و يستوعب ضرورة أن ينسجم مع الأيام الحلوة

و عكسها . برضا و أمل. و لا يلتفت للناس . و رأيهم كثيراً ×× ~

4 – مهم للإنسان أن (يحب نفسه) بشكل صحى . بعيداً عن الأنانية و التسلط و إقصاء الأخرين . يعنى يثق بنفسه يهتم بصحته ، ماله و مستقبله

5 – ينتبه لفكرة الإصلاح بداية من الخروج من الأزمات و كل المشكلات و التعقيدات صغيرة أو كبيرة بحياته. لكى يفسح الطريق للنور و الخير و النجاح.

6 – القناعة بفكرة أن من أراد

أصبح . و مازالت الحياة مهما حدث. و الفشل ليس وقوع الإنسان أثناء الرحلة و لكن الفشل أن يبقى مكانه و لا ينهض ليستكمل أو ليبدأ من جديد.

7 -كنوز الله لا حدود لها من الخير

و الأرزاق بأنواعها على الأرض و حقيقة أنا أحب أن أطمع فى عطاء و كرم الله. و سأظل إلى آخر يوم بالعمر و لأننا نعيش فى ملكه عز وجل و بفضله و رحمته .

8 – لا يمل الإنسان و لا يكل عن الدعاء و السعى . ليس سهلا أن يكون هناك أبطالا و عظماء على مر التاريخ أو شخصيات حققت شئ عظيم إلا تعبوا و ضحوا بالوقت و الراحة

و مروا بأصعب الظروف و منعطفات لتحقيق ما أرادوا و لكنهم تحدوا

و أصروا.

مع التهيئة و النية و الصبر فوصلوا

فرحين فخورين بكل ساعة و عام مرت فصنعت بطولة و مجد.

متى و كيف؟؟ بأمر الله.