أطلق المصريون على الصبار لقب نبات الخلود

الصبار نبات عصاري يستخدم على نطاق واسع في الطب البديل. يستخدم الجل من أوراق الصبار موضعيا بشكل شائع لعلاج الأمراض الجلدية مثل الحروق وحروق الشمس والطفح الجلدي. يؤخذ جل الصبار أيضا عن طريق الفم كمكمل أو يستخدم كمكون في العصائر والشاي والعصائر

تم استخدام الصبار كعلاج طبيعي لعدة قرون. أطلق عليه المصريون اسم “نبتة الخلود” ط، وكتبوا عن خصائصه العلاجية في نصوصهم للمساعدة في التئام الحروق خلال هذه الفترة الزمنية عندما لم تكن هناك مستشفيات أو أطباء متاحين على الإطلاق. هناك بعض الأدلة العلمية التي تدعم استخدام الصبار لبعض الحالات الصحية. على سبيل المثال، ثبت أن هلام الصبار فعال في علاج الصدفية، وهي حالة جلدية مزمنة تسبب التقشر والالتهابات. بالإضافة إلى ذلك، قد يساعد الصبار في تقليل أعراض التهاب الجلد الدهني، وهي حالة تسبب الاحمرار والقشور والقشور على فروة الرأس. فيما يلي بعض الفوائد الصحية للصبار

يخفض ضغط الدم

تقليل التورم والالتهاب في جميع أنحاء الجسم

يقي من الأمراض السرطانية

يعالج الأمراض الجلدية مثل الحروق والأكزيما والصدفية

معالجة جفاف الجلد

يقوي المناعة ومساعدة الجسم على محاربة العدوى

ينظم مستويات سكر الدم

محافظة على صحة الأسنان

مضاد للفطريات

علاج التهاب اللثة

تحفيز إنتاج الكولاجين ومحاربة شيخوخة الجلد

يرطب و يكثف الشعر

تخفيف الأعراض لدى مرضى القولون العصبي

علاج التهاب المعدة والارتجاع المريئي

يعالج لدغات الحشرات

يساعد في القضاء على قشرة الرأس