بقلم _ هاني بدر فرغلى
سنكتفي منك بنظرة ترضينا،
وكم أحرق الشوق قلب المحبينا.
واسأل الشوق أن يعذر
وأن يعفو
فقال إن الهوى مازال يضنينا
فلا نظرة تغني
عنه ولا تشفي
ولا الزمان إذا ما دار ينسينا
فحبه قد نقش في قلبي
وحبه كان عمرا بماضينا
لم أنس أيام الصبا
وكيف مزجت فيها ليالينا
وكيف قالت أحبك
أنت لي عمر
وكيف بات الهوى
يروى أمانينا
فصنعنا قصرا على الرمل
وقلنا صبرا لعل الصبر
يهدي خطاوينا
وكبرنا ولا زال فينا
الحب يتقد
ولا زال قصر الحب
يأوينا
حتى آتانا زمان
ضلت خطاويه
ما عنده رفق ماعنده
لينا
فهدم القصر لم
يشفع لنا دمع
وما رعى حبا
حتى ولا دينا
فظللنا نبكي على
الأطلال في أسف
ونحمل الحب مقتولا بأيدينا
فلن تكفنا نظرة
فالهجر يضنينا
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- القبض على معلمة بالمرحلة الابتدائية بالدقهلية
- نفحة من الرحمات
- شومر: التنمية هى الباقية
- ثورة في علاج الأمراض: مكتبة جزيئية جديدة تكشف أسرار البروتينات الغشائية
- وزير الأوقاف يشهد احتفال وزارة الأوقاف بذكرى فتح مكة بمسجد السيدة زينب رضي الله عنها
- لغز المومياء الحامل.. الحقيقة تتكشف بعد قرنين من الجدل
- كيف يكشف دماغ الببغاء عن سر تقليد الكلام البشري؟
- احتفالية_ المرأه_طور_و_غير
- أثينا.. دراما ترفع جرس الإنذار في وجه مخاطر السوشيال ميديا
- حلا شيحة تعود للحجاب مجددًا.. رحلة فنية بين الاعتزال والعودة
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات