بقلم/ سالي جابر
طرقت الباب في صمت
على أعتاب أحزاني
وكلًَ الحزن من حزني
وفاض الخوف أشجاني
أنا متعبٌ، وفي جنباتيًَ
أحيابلا ظلٍ وألوانِ
أجيبي الشوق في قلبي
فنار الحب تيجانِ
أنا أحيا بلا قلبٍ
وأنتشل من الإيمان ألحاني.
إيماني بأنه جنة و
جنته تفوح بريحانِ
فيا قلبي، ألا تخشى
من الإخفاق إنسانِ
له قلبٌ وعقل أجدب
يحيا بلا تعريف أوطانِ
فيا وطني، وعمري الغالي
أجيبي قلبي الآني
أنين الشوق يقتلني
وأنتِ حنين ألحاني
معذبٌ أضناه الشوق
أسكره خمرها الجاني.
ألا ألقاكِ يا عمري
وإن كان لثواني؟
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- “معجزة طبية: إنقاذ حياة رضيع بجراحة دقيقة في المخ بمستشفى كفر شكر”
- حق الجوار فى الإسلام
- تعليم بورسعيد ينعى الطالب كنان بمدرسة احمد عرابي الابتدائية
- النرجسية وهم القوة
- إشارة مرور الحياة
- تعليم بورسعيد ينعى الطالب كنان بمدرسة احمد عرابي الابتدائية
- وزارة الصناعة تدعو مستثمري المناطق الصناعية بمحافظة بورسعيد لحضور اللقاء وعرض مطالبهم
- خبر عاجل: اعتماد حركة تغيرات لقيادات الإدارة المحلية بالمحافظات
- أكبر حركة تغييرات في تاريخ المحليات تشمل 184 قيادة جديدة بالمحافظات
- الإستعداد لتنظيم رالي عليسة الدولي النسائي للسيارات في نسخته 10
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات