بقلم/ سالي جابر
طرقت الباب في صمت
على أعتاب أحزاني
وكلًَ الحزن من حزني
وفاض الخوف أشجاني
أنا متعبٌ، وفي جنباتيًَ
أحيابلا ظلٍ وألوانِ
أجيبي الشوق في قلبي
فنار الحب تيجانِ
أنا أحيا بلا قلبٍ
وأنتشل من الإيمان ألحاني.
إيماني بأنه جنة و
جنته تفوح بريحانِ
فيا قلبي، ألا تخشى
من الإخفاق إنسانِ
له قلبٌ وعقل أجدب
يحيا بلا تعريف أوطانِ
فيا وطني، وعمري الغالي
أجيبي قلبي الآني
أنين الشوق يقتلني
وأنتِ حنين ألحاني
معذبٌ أضناه الشوق
أسكره خمرها الجاني.
ألا ألقاكِ يا عمري
وإن كان لثواني؟
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- تهنئة مقدمة إلى الدكتور عبد الباسط إدريس بمناسبة تعيينه مديرا لإدارة مركز القرنة الصحية
- لجنة من وزارة الشباب والرياضة تتابع المشروع القومي للياقة البدنية للناشئين بمركز شباب 15 مايو
- . “الفستان الأبيض وياسمين رئيس: ما الذي يسبق العرض المنتظر؟”
- رئيس الوزراء يشهد احتفالا ببدء الإنتاج والتشغيل بشركة “النصر للسيارات”
- وزير الثقافة يلتقي محافظ جنوب سيناء
- المكرونه بالفراخ والصوص الابيض
- الـتبــولــــــــة اللبنانيــــــــة
- الإنذار الثاني يُبعد ثنائي منتخب مصر عن مواجهة بوتسوانا بتصفيات الكان
- ما سبب عقاب نادي ليون الفرنسي بالهبوط المؤقت إلى الدرجة الثانية؟
- كارولين ليفيت متحدثة البيت الأبيض المقبلة
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات