بقلم/ سالي جابر
طرقت الباب في صمت
على أعتاب أحزاني
وكلًَ الحزن من حزني
وفاض الخوف أشجاني
أنا متعبٌ، وفي جنباتيًَ
أحيابلا ظلٍ وألوانِ
أجيبي الشوق في قلبي
فنار الحب تيجانِ
أنا أحيا بلا قلبٍ
وأنتشل من الإيمان ألحاني.
إيماني بأنه جنة و
جنته تفوح بريحانِ
فيا قلبي، ألا تخشى
من الإخفاق إنسانِ
له قلبٌ وعقل أجدب
يحيا بلا تعريف أوطانِ
فيا وطني، وعمري الغالي
أجيبي قلبي الآني
أنين الشوق يقتلني
وأنتِ حنين ألحاني
معذبٌ أضناه الشوق
أسكره خمرها الجاني.
ألا ألقاكِ يا عمري
وإن كان لثواني؟
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- المشير محمد عبد الغني الجمسي
- لقاءات توعوية ومحاضرات تثقيفية ببيوت الثقافة بمحافظة السويس
- دور الأدباء في تشكيل الوعي
- جامعة السويس تحقق تقدمًا ملحوظًا في تصنيف التايمز العالمي
- لكن….كيف تخيب الظنون ؟
- جوتيريش: إطلاق النار على قوات “اليونيفيل” جنوب لبنان يعد انتهاكا للقانون الدولي
- سفير إسبانيا : نقدر الجهود التي تبذلها مصر لوقف إراقة الدماء في غزة ولبنان
- لماذا وجه أوباما أقصى اتهامات لترامب فى خطاب بمدينة بيتسبرغ
- ماذا وراء القمة الثلاثية بين مصر وإريتريا والصومال؟
- اول تعليق من مصر بعد اتهام حميدتي بقصف الدعم السريع فى ولاية سنار بالسودان
السابق بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات