كتبت – مني علواني
لقد اكتشف العلماء مؤخراً أن للترددات الصوتية تأثيرآ كبير علي القلب، والدماغ ، وخلايا الإنسان ..
من أهم الاكتشافات أن لبعض أنواع الترددات الصوتية أو فوق الصوتية ،
تعالج الخلايا السرطانية، وتقتل الخلايا السرطانية، وهناك علاقة غريبه جدآ بين الصوت والسرطان .
هناك ترددات صوتيه ، تنشط النظام المناعي للإنسان هذه حقيقه علميه ،
ولكن ماذا يستخدم علماء الغرب يستخدمون الموسيقة وبخاصة للأطفال ، يستخدمون أيضاً القرع علي بعض الأواني الزجاجية ، يستخدمون أشياء كثيره جدآ .
في عام 1839 أكتشف العالم هنري كويل دوف .
أن الدماغ يتأثر ايجابيآ أو سلبياً لدي تعريضه لترددات صوتيه محدوده ، وعندما قام بتعريض الإذن لترددات صوتيه متنوعه وجد أن الدماغ تتجاوب مع هذه الترددات ، ثم تبين للعلماء أن خلايا الدماغ تكون في حاله اهتزاز طول فترة حياتها ،
سبحان الله .
فكل خليه تهتز بنظام محدود وتتأثر بالخلايا من حولها
إن الأحداث التي يمر بها الإنسان وتترك اثرها علي الدماغ .
حتي نلاحظ أن أي حدث سيء يؤدي إلي خلال في النظام الاهتزازي للخلايا العصبية للدماغ .
أذان هذه علميه حقيقيه أن خلايا الإنسان تتأثر بالصوت
والصوت هو عبارة عن اهتزازات وموجات ميكانيكيه تنتشر عبر الهواء ، وبالتالي إذا كانت كل خليه من خلايا الجسم تهتز ، بل كل ذره داخل هذه الخلايا ،
الخلايا مؤلفه من مليارات الذرات كل ذره لها نظام اهتزاز محدد أيضاً .
يمكننا نقول إن الخليه تتأثر بالترددات الصوتيه وعلماء الغرب اليوم يتخبطون ويبحثون عن الترددات الصحيحه التي تنشط نظام المناعه للجسم .
لكم للأسف لم يعثروا عليها ، لماذا لأنهم يتجهون اتجاهات خاطئه .
لانهم يستخدمون الموسيقة لأنها لها أثر شفائي
.ولكن ضعيف ، ويستخدمون بعض الأحيان خرير الماء ، وأصوات الطبيعه ، اصوات البلابل ، والأمواج ، والامطار .
كل هذا تستخدم لتنشيط الخلال في النظام المناعي للإنسان
ولكن أفضل ترددات صوتيه يمكن للدماغ والقلب والنظام المناعي أن يتأثر بها هي الترددات القرانيه وخاصه اذا تم الإستماع الي هذا الصوت او لهذا القرآن لفترات طويله جدآ .
الله تبارك وتعالي يقول
” لو أنزلنا هذا القرآن علي جبل لرأيته خاشعآ متصدعآ من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ”
ونحن كمسلمين نقتنع بكلام الله عز وجل
الذي قال ” وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمه للمؤمنين
ولا يزيد الظالمين إلا خسارآ ”
إذن القرآن فيها شفاء ورحمه للمؤمنين ، هناك طاقه شيفائيه هائله مخزنه في آيات القرآن الكريم .
صوت القرآن يعيد برمجه أنظمة عمل الخلايا ويصلح الخلل .
ولقد اكتشف العلماء أن الشريط DNA الموجود داخل كل خليه يهتز بطريقه محدده أيضاً هذا الشريط يحمل كل المعلومات الوراثيه الضروريه للحياة
وعندما يقوم اي فيروس بمهاجمه الجسم فإنه هذا الاهتزاز
يتعرض لخلل معين وبالتالي
فأن بعض العلماء يقترحوا علاج بالذبذبات الصوتيه وبخاصه ألامراض السرطانيه والأمراض المستعصيه وبعض الفيروسات التي فشل الطب الحديث في علاجها مثل الإيدز وغيره
وبالتالي يقول الباحثون أن استخدام العلاج بالذبذبات الصوتيه ادي إلي شفاء الكثير من الحالات وهم لا يعلمون ما هو السبب ..
يعالجون بالموسيقه وهناك حالات تستجيب وحالات لا تستجيب
لذلك نقول كما قال الله تبارك وتعالي
” وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون ”
شرط الشفاء بالقرآن
الإستماع بأنصات وخشوع فا هو فيه شفاء
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- “توتر أمني: قنبلتان ضوئيتان تضيئان سماء منزل نتنياهو!”
- وعود كاذبة
- نريد سلاما مثمرا
- اجعلى بيتك أجمل بلمسات بسيطة فى الديكور الداخلي
- سلسلة صفات وشخصيات”ماري كوري”
- تأثير الثقافة الغربية على الثقافة الشرقية وكيفية مواجهتها
- أمانة حزب الشعب الجمهوري ببندر جرجا تنظم ندوة توعية حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني
- جبران عمري
- إلى أبي الذي يسكن سماء قلبي
- إجراءات محافظة بورسعيد تجاه تأمين الممر الأمن بورسعيد المطرية
قد يعجبك ايضا
تعليقات