قرية طحا نوب مركز شبين القناطر القليوبية

تقرير : محمد زغله

قرية طحانوب من القرى القديمة، حيث وردت باسم «طحا» في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الصلاحي التي أحصاها ابن مماتي في كتاب قوانين الدواوين، كما وردت باسم «طحا نوب» من أعمال القليوبية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية». وفي العصر العثماني ورد اسمها في التربيع العثماني الذي أجراه الوالي العثماني سليمان باشا الخادم في عصر السلطان العثماني سليمان القانوني ضمن قرى ولاية القليوبية، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به محمد علي باشا باسم «طحانوب» ضمن قرى مديرية القليوبية.
وطاحانوب فى عام 1900 كان عدد سكانها 4281 نسمة منهم 2163 رجل و 2118 إمرأة ومساحتها 1751 فدان وعدد بيوتها 743 بيت
الجنسيات : كان يوجد بها 4274 مصري ، 7 أجانب
الديانة: يوجد بها 4249 مسلم ، 32 مسيحى ، وكان بها خمس مساجد وعدة زوايا للصلاة
التعليم: بها 8 كتاتيب لتعليم أطفال المسلمين، و راجل عارف لتعليم اطفال المسيحيين
أهم القنوات المائية للري : ترعة الشرقاوية و القشيشية و النقالة و الماجنوش

ومن اهم ابناء طحانوب احمد باشا حمزة وزير التموين فى حكومة النحاس باشا وهو الذى ادخل الكهرباء الى المسجد الحرام على نفقته الشخصية
– مدخل طحانوب وتمثال عبد الناصر
– مسجد الباشا
– جنينه اللارنج نهايه سكه الوزير
– فيلم لقمة العيش من على كوبري منسي و تظهر فيلا المرحوم كمال حمزة على اليمين
– فيلم لقمة العيش من على سكة الوزىر من كوبري منسي في اتجاه المحطة ، سنة ١٩٦١
– بيت الاستاذ فوزى حمزه القديم والشارع المؤدى لمسجد الغنيمى
– شارع مسجد الغنيمي
– كوبرى المريج القديم
– الترعه وأول طريق الكوم الأحمر قبل تغطيتها
– بجوار عزبة الباشا فى الإتجاه المؤدى إلى قرية المريج
المصدر…. الدكتور معاذ علام
مشرف تطوير المواقع الأثرية بمنطقة اثار القليوبية قطاع اسلامى