القاهرية
العالم بين يديك

وفاة شجرة

124

بقلم /رشا فوزي
يتلقى صدرها سهام الزمن الواحد تلو الآخر؛ يموت الزوج، يغترب الأبناء، تقف وحيدة في الحياة، تتساءل متى تخر صريعة، وترتاح؟!
بمرارة تبتسم؛ طالما كانت مثل الأشجار في حياتها، حتى إنها تموت واقفة!
تمت

قد يعجبك ايضا
تعليقات