رشا فوزي
وأخيرا قررت مواجهة ذلك البيت المسكون بأشباحه، أقتحمه وأتجول بين أرجائه، تباغتني أطيافه بصراخ وعويل، تهديد ووعيد، يقصّون آلام لا تنتهي، وأنا أنصت إلى هذا، وأُطيب خاطر ذاك، وأضمد جرح تلك، علك تتعافى يا قلبي
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
رشا فوزي
وأخيرا قررت مواجهة ذلك البيت المسكون بأشباحه، أقتحمه وأتجول بين أرجائه، تباغتني أطيافه بصراخ وعويل، تهديد ووعيد، يقصّون آلام لا تنتهي، وأنا أنصت إلى هذا، وأُطيب خاطر ذاك، وأضمد جرح تلك، علك تتعافى يا قلبي
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.