بقلم احمد عبد العزيز
ركيزةً أساسيّة لسلامة العلاقات الاجتماعيّة وقوّة هذا المجتمع، الذي ينشأ منه التعاون والتكافل والتعاضد الاجتماعيّ الذي يحقّق منه الفرد والمجتمع حاجاته الأساسيّة، هي ركيزةٌ أساسيّة لسلامة التعاملات الاقتصاديّة من الظلم والاستغلال، وهي ركيزةٌ أساسيّة للاستقرار
النفسيّ للفرد والمجتمع،
القيم الاجتماعية
القيم بالأخلاق والمبادئ، وهي معايير عامّة وضابطة للسلوك البشري الصحيح، والقيم الاجتماعيّة هي الخصائص أو الصفات المحببة والمرغوب فيها لدى أفراد المجتمع، والتي تحددها ثقافته مثل التسامح والقوة، وللقيم الاجتماعيّة أمثلة وأنواع، ولها أسباب تؤدي إلى غيابها عن واقع الحياة كما أنّ هناك سُبُل لتعزيزها وبنائها
يظهر الصدق كقيمة في التعامل اليومي في المجتمع ابتداء من الأسرة وانتهاء بالمجتمع
أهميّة القيم الاجتماعيّة تُعدُّ القيم الاجتماعيّة والأخلاق من أقوى ما تبنى به المجتمعات ومن أهم الروابط التي تربط بين أفراد المجتمع ففيها تنتشر المحبة بين أفراد المجتمع وتعم الأخوّة بينهم، ويقوى التماسك والترابط بينهم بهذه القيم، فهي الضمانة لاستقرار المجتمعات وازدهارها، ونجد أنّ الأمم التي تنهار بداية انهيارها إنّما تكون في انهيار القيم والأخلاق؛ فلا يمكن فصل القيم عن الأخلاق، فهي تشترك معاً في تحديد وضبط السلوك البشري في وجهته العامّة والخاصّة،
التنشئة الأسريّة السويّة، حيث تغرس القيم والأخلاق في الأبناء، ويمثل الأبوان الأسوة الحسنة للطفل
فإذا صلحا صلح الطفل، وإذا فسدا فسد الطفل أيضاً النظام التعليمي المتكامل الذي يركز على حاجات الطفل النفسية والعقلية على حد سواء، ويعمد إلى توجيه سلوك الطالب ورعايته باستمرار. الإعلام، وذلك بجعل القيم ميداناً من ميادينه وهدفاً من أهدافه. التربية الدينيّة، سواء كانت في الأسرة، أم من خلال التوجيه في المساجد أم المدارس، أم الإعلام، فكلّ هذه حلقات متكاملة في التربية والبناء والتكوين. القدوة الحسنة ولا سيّما في المدرسة والبيت من قِبل المدرسين لطلابهم، ومن قِبل أولياء الأمور لأبنائهم.
الصديق
يظهر الصديق لقيمة فى التعامل اليومي فى المجتمع إبداء من الأسرة وانتهاء بالمجتمع
والتعاون من أهم مقومات وركائذ التواصل البشرى ولا غنا عنة لفرد من الأفراد المجتمع
القيم والاخلاق
اقوى ما يبنى لو المجتمع من أهم الروابط افراد والأسرة ففيها تنتشر المحبة بين أفراد والمجتمع و تمم الإخوة بينهم
بهزة القيم وهى الضمانة لا ستقرر الاسرة والمجتمع وبحد أن امم التى تنهار بداية انهيار القيم الاخلاق
فلا يمكن فصل القيم عن الأخلاق
وهو سلوك بشرى
(أسباب تراجع القيم)
١-ضعف الوعى الدينى عند الأفراد
٢-التاثر بتكنولنوچيا والاتصال والتواصل يرجع على القيم السلبية عبرها التواصل الحديثة إيجابيات فلها أيضا سلبيات
٣-سرعةتطور الحياة وغلبة المصالح الفردية على المصالح العامة
٤- الصحبة السيئة وبها يتأثر الصديق لصديقة وطباعة السيئة
(سبل بناء القيم )
١-التنشئة الأسرية السوية حيث تغرس القيم والأخلاق فى البناء ويمثل الالوان التسوية الحسنة لاطفال فاز صلحا ت صلح الطفل وإذ فسد الطفل
٢-النظام التعليمى الزى يركز على حاجات الطفل النفسية والعقلية
لتوجية سلوك الطالب ورعاية باستمرار
٣- التربية الدينية سواء كانت فى الأسرة ام من خلال التوعية المساجد ام المدارس ام الإعلام فكل هزة حلقات متكاملة فى التربية والبناء والتكوين الطفل