القاهرية
العالم بين يديك
Index Banner – 300×600

وزير الشباب والرياضة يشهد مؤتمر دعم وتنمية الرياضة المصرية

103

 

 

كتب / عادل النمر

 

اليوم الأثنين ٢٠٢١/٣/٢٢ شهد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة، ومؤسسة الأهرام، يقتضي تنطيم النسخة الأولى من مؤتمر دعم وتنمية الرياضة المصرية خلال الفترة المقبلة.

 

حضر مراسم التوقيع كل من الكاتب الصحفى عبد المحسن سلامة رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، ماجد منير رئيس تحرير الأهرام المسائي، محمد جاد رئيس شركة جي جلوبال، ومجموعة من النقاد الرياضيين ومسئولى مؤسسة الأهرام، وعدد من قيادات الوزارة منهم الدكتور أحمد الشيخ المدير التنفيذي، المستشار محمد دياب المستشار القانوني للوزير ، ومحمد مازن رئيس الإدارة المركزية لشئون الوزير، محمد الكردي والدكتور عمرو حداد مساعدي الوزير، وعبد الأول محمد معاون الوزير.

 

في كلمته، أوضح الدكتور أشرف صبحي أن البروتوكول يحقق أبعاد الوزراة التي تحرص على تنفيذها من خلال دعم الابطال الرياضيين كجزء من دعم الرياضة المصرية وتنميتها، مشيراً إلى حرص الوزارة على اكتشاف الموهوبين رياضياً منذ الصغر ورعايتهم على مستوى كافة المحافظات من خلال المشروع القومي للموهبة والبطل الاوليمبي.

 

ولفت وزير الرياضة إلى برنامج رعاية أبطال مصر المتأهلين لأوليمبياد طوكيو، ورعاية 55 لاعب ولاعبة حتى الآن ضمن البرنامج بالتعاون مع مؤسسات القطاع الخاص، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الأولمبية المصرية.

 

وأشاد الدكتور أشرف صبحي بالتعاون المثمر مع مؤسسة الأهرام على مستوى دعم الرياضة وقطاع البطولة، مشيراً إلى أهمية التخطيط حول تحديد الألعاب التي لابد أن نستثمر فيها بالتعاون مع كافة الجهات المعنية.

 

من جانبه، لفت رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام إلى دور وزير الشباب والرياضة على صعيد تقدم الرياضة المصرية، والإصرار على النجاح، والازدهار غير المسبوق والتحليق في أجواء الانتصارات بمختلف البطولات الرياضية، مشيراً إلى نجاح مصر الباهر في تحدي تنظيم بطولة العالم لكرة اليد في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد.

 

وأكد نجدد اليوم الشراكة مع وزارة الشباب والرياضة وهي بداية لشراكات متعددة في كافة الأنشطة تأتي في النهاية في صالح المواطن المصري.

 

وقع البروتوكول من جانب وزارة الشباب والرياضة المدير التنفيذي أحمد الشيخ، ومن جانب وكالة الأهرام للاعلان مدير الوكالة حسن حزين.

قد يعجبك ايضا
تعليقات