كتب/محمد علي عبد الهادى
الصبح
كالأحلامِ نورٌ
لا يَملُّ من المجيء
قد يقتطع .. في الغيم ثقبا كي يمر خلاله لكنه
لا يستضيف الشمسَ بعد زوالها
فالغيمُ شيء يستباح
والصبح يعرف رقصة الشمس التي
قد تختبئ بغواية الليلِ الكئيب
فيزج بالأحلام في رمل التخلي
ثم يأتي شاحبًا
ليرسب الأيام باللون الرديء
هل كان يعبث بالرؤى ؟
وأنا أحن إلى النهار ولونه
وأقيم في جسد المغيب حكايتي وقصيدتي،
لكأنها ذابت على وجه المساء
تصب فوق إرادتي
خمر السقوط من الطريق
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- تبييض البشرة المصابة بأشعة الشمس
- اكتشاف بديل طبيعي لعلاج متلازمة المبيض المتعدد الكيسات
- الصين تحث مواطنيها على مغادرة إسرائيل “في أسرع وقت ممكن”
- الأمراض اليتيمة: كيف تؤثر على الصحة
- الفائز بالرئاسة يؤدي اليمين رسميًا في سريلانكا
- حصار شمال غزة: نتنياهو يدرس خطة لتجويع مقاتلي حماس
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتناول الفاصوليا كل يوم؟
- عزاء واجب للإعلامي أحمد عبدون
- احتفال مؤسسة الوطن الداعم للتنمية ومركز إيجيبشن انتربرايز للسياسات والدراسات الاستراتيجية باليوم العالمي للسلام
- أحمد بتشان يطرح كليبه الجديد “قتال” من اليونان
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات