كتب/محمد علي عبد الهادى
الصبح
كالأحلامِ نورٌ
لا يَملُّ من المجيء
قد يقتطع .. في الغيم ثقبا كي يمر خلاله لكنه
لا يستضيف الشمسَ بعد زوالها
فالغيمُ شيء يستباح
والصبح يعرف رقصة الشمس التي
قد تختبئ بغواية الليلِ الكئيب
فيزج بالأحلام في رمل التخلي
ثم يأتي شاحبًا
ليرسب الأيام باللون الرديء
هل كان يعبث بالرؤى ؟
وأنا أحن إلى النهار ولونه
وأقيم في جسد المغيب حكايتي وقصيدتي،
لكأنها ذابت على وجه المساء
تصب فوق إرادتي
خمر السقوط من الطريق
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- طمس التاريخ وتغيير الهوي
- في وجهي نور
- النجاحات الأمنية بأسوان خلال عام 2024
- استقبال سعادة السفير الياباني بتونس
- أكرم حسني يعود بقوة في رمضان 2025 بـ”الكابتن” ويبدأ تصوير فيلم جديد مع ياسمين عبدالعزيز
- مى كساب تتألق في دراما رمضان 2025 وتنتظر فيلمها الجديد “ذعر”
- وزيرا العمل والتربية والتعليم يتفقدان مركز قفط للتدريب المهني بمحافظة قنا
- وزيرا العمل والتربية والتعليم يتفقدان مركز قفط للتدريب المهني بمحافظة قنا
- القوات البحرية تحبط محاولة لتهريب كمية من المواد المخدرة عبر سواحل البحر الأحمر
- إنقاذ أربعة أطفال وستة أشخاص بلا مأوى من مخاطر الشارع وتقلبات الطقس
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات