كتب/محمد علي عبد الهادى
الصبح
كالأحلامِ نورٌ
لا يَملُّ من المجيء
قد يقتطع .. في الغيم ثقبا كي يمر خلاله لكنه
لا يستضيف الشمسَ بعد زوالها
فالغيمُ شيء يستباح
والصبح يعرف رقصة الشمس التي
قد تختبئ بغواية الليلِ الكئيب
فيزج بالأحلام في رمل التخلي
ثم يأتي شاحبًا
ليرسب الأيام باللون الرديء
هل كان يعبث بالرؤى ؟
وأنا أحن إلى النهار ولونه
وأقيم في جسد المغيب حكايتي وقصيدتي،
لكأنها ذابت على وجه المساء
تصب فوق إرادتي
خمر السقوط من الطريق
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- قيس سعيد يؤكد على تكثيف الجهود لتأمين السير العادي لكل المرافق العمومية
- الأهلي يختتم تدريباته استعدادًا لمواجهة جورماهيا الكيني
- مصر تتلقي رسائل شكر من المنظمة العالمية للحركة الكشفية والمنظمة الكشفية العربية
- وزارة الشباب والرياضة ومؤسسة كير مصر تختتمان أنشطة المساحات الصديقة
- عالم الديكور والإبداع
- فيرتز أغلى المشاركين في دوري أبطال أوروبا
- قصص مستوحاة من الواقع الحالي في غزة
- أزمة سد النهضة بين الإرادة المصرية والتعنت الأثيوبي
- مناقب خير البرية
- دور مصر الاستراتيجي وتعزيز الاستقرار الداخلي والاقليمي عالميا وعربياً
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات