كتب/محمد علي عبد الهادى
الصبح
كالأحلامِ نورٌ
لا يَملُّ من المجيء
قد يقتطع .. في الغيم ثقبا كي يمر خلاله لكنه
لا يستضيف الشمسَ بعد زوالها
فالغيمُ شيء يستباح
والصبح يعرف رقصة الشمس التي
قد تختبئ بغواية الليلِ الكئيب
فيزج بالأحلام في رمل التخلي
ثم يأتي شاحبًا
ليرسب الأيام باللون الرديء
هل كان يعبث بالرؤى ؟
وأنا أحن إلى النهار ولونه
وأقيم في جسد المغيب حكايتي وقصيدتي،
لكأنها ذابت على وجه المساء
تصب فوق إرادتي
خمر السقوط من الطريق
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- حوار خاص.. جراحتان دقيقتان تنهيان معاناة مريضين من آلام الظهر بمستشفى كفر شكر التخصصي
- مستشفيات جامعة بنها تواصل تطوير منظومة التمريض: تدريب مكثف لرفع كفاءة الكوادر وتحسين جودة الرعاية
- الذكاء الاصطناعي تحت المجهر في جامعة الإسكندرية: تحذيرات ورؤى مستقبلية
- أسفي على هذا الزمان
- طلاب جامعة بني سويف في زيارة للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة
- محافظ سوهاج يُقرر تشكيل لجنة لفحص كافة أعمال وتعاقدات نادي المحليات
- قافله طبيه توعويه بجمعيه الوعد الخيريه لتنميه المجتمع بحلوان
- تقدم ملحوظ في أعمال البنية التحتية في قلنديا
- حماس بين مطرقة العزلة وسندان التراجع الأمريكي: لا مخرج في الأفق
- تتويج فريق “أوكيو العمانية” بلقب بطل كأس العالم عن فئة النخبة
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات