كتب/محمد علي عبد الهادى
الصبح
كالأحلامِ نورٌ
لا يَملُّ من المجيء
قد يقتطع .. في الغيم ثقبا كي يمر خلاله لكنه
لا يستضيف الشمسَ بعد زوالها
فالغيمُ شيء يستباح
والصبح يعرف رقصة الشمس التي
قد تختبئ بغواية الليلِ الكئيب
فيزج بالأحلام في رمل التخلي
ثم يأتي شاحبًا
ليرسب الأيام باللون الرديء
هل كان يعبث بالرؤى ؟
وأنا أحن إلى النهار ولونه
وأقيم في جسد المغيب حكايتي وقصيدتي،
لكأنها ذابت على وجه المساء
تصب فوق إرادتي
خمر السقوط من الطريق
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- الرئيس الإيرانى يعلن استعداد حكومته للتفاوض مع الإدارة الأمريكية
- رئيس أركان حرب القوات المسلحة يتفقد عدداً من الأنشطة التدريبية لقوات المظلات
- أطعمة تطرد المعادن الثقيلة من الجسم
- موضة الأظافر الصناعية تثير مخاوف صحية
- تحذيرات جديدة من الحرائق بسبب الرياح في جنوب كاليفورنيا
- قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم مدينة الخليل وبلدة اذنا
- مشروبات تزيد من خطر الإصابة بالنقرس
- إصابة ثلاثة جنود إسرائيليين بانفجار عبوة ناسفة في مركبة عسكرية ببلدة قباطية
- سلطات كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك يول
- دراسة: الميلاتونين فعال ضد الصداع
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات