بقلمي أماني عز الدين
قالت في هدوء: “كانت تلك هي آخر أمنية تمناها قلبي”..ذلك القلب المتعب المملوء بالأسرار، قالتها وهي تغالب تلك الدمعة التي خانتها، وسقطت في اللحظة التي بدا أمام الجميع مدى هشاشتها، وأنها ليست بالقوة التي تدعيها، في تلك اللحظة أدركت أنها احتملت أكثر مما ينبغي، بل إنه آن الأوان لأن تستسلم لضعفها، تطلق سراح دموعها؛ لتنهمر من عينيها معلنة ضعفها.
هكذا يكون الحال حينما تتأخر الأمنيات، ونفقد شغف الانتظار، أغمضت عينيها، وكأنها تستجمع ما بداخلها من قوة؛ كي تبدو بما هي عليه من ثبات..فهي لا تمتلك رفاهية الانهيار ، وتركتهم دون أن تكشف لهم عن تلك الأمنية.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تتجه
- الشباب والرياضة بالقليوبية تطلق مبادرة سيناء الكرامة بمراكز شباب القليوبية
- مصرع طفلة صدمتها سيارة ميكروباص بقنا
- وزارة الداخلية تكرم النقيب محمد الشيخ معاون مباحث مركز دراو
- المدرسة الابتدائية بحي النصر 1تحرز على المرتبة الأولى في الملتقى الجهوي للسينماوالصورةعن فيلم “هوس”
- كيف تنشئ طفل سعيد
- زيت الخروع للعيون – فوائد مذهلة وكيفية استخدامه
- أطعمة بشرية يمكن أن تكون قاتلة للكلاب
- الأزمة الصحية في إسرائيل: الحرب تؤثر على صحة الإسرائيليين
- خراج الرئة
- مراكش: ما يجب زيارته في 4 أيام
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا
تعليقات